15th مارس 2016

التصلب العصبي المتعدد لن يوقفني عن الاستمتاع بحياتي بالطريقة التي تروقني

Steph, 27, المملكة المتحدة

شعرت بالارتياح عند تشخيص إصابتي بمرض التصلب المتعدد. فعدم معرفة ما أصابني من خطب كان أمراً مزعجاً، لكن معرفة اسم الأعراض التي أعاني منها كانت أمراً باعثًا على الارتياح. ومن حسن حظي أني تلقيت دعمًا جيدًا من مستشفى برمنجهام ومن خطيبي.

ولحسن الحظ، لا يزال بإمكاني ممارسة معظم الأعمال اليومية التي كنت كنت أمارسها بشكل طبيعي قبل إصابتي بمرض التصلب المتعدد، ولكني مطمئنة لمعرفة أن رفيقي يقدم لي المساعدة متى احتجتها. لقد حصلت على عمل، وأقوم بإعداد رسالة الماجستير، كما أني متزوجة، ولقد أصبح مرض التصلب المتعدد لا يشغل سوى مكانة ثانوية في حياتي الآن. لكن بغض النظر عما يحمله لي المستقبل، فإني لا أرغب أبدًا أن أكون من هؤلاء الأشخاص الذين يشكون من التصلب المتعدد.

الأخبار ذات صلة

7th نوفمبر 2023

سيكون الموضوع الرئيسي الجديد لليوم العالمي للتصلّب العصبي المُتعدّد لعامي 2024 و2025 هو “التشخيص”، وسيكون عنوان الحملة “تشخيصي بالتصلب العصبي…

decorative
25th يوليو 2023

لقد تخطى المجتمع العالمي للتصلّب العصبي المتعدد حدود هذا اليوم العالمي للتصلّب العصبي المتعدد. لقد كان هذا هو العام الأخير…

25th يوليو 2023

يُعد شعار القلب للتصلّب العصبي المتعدد رمزًا للتضامن مع جميع المصابين بمرض التصلّب العصبي المتعدد. كما أطلقنا هذا العام تحدي…