قصة بيرغلِند
تشاركنا بيرغلِند من آيسلندا بعض لحظات المعنويات المرتفعة والمنخفضة التي تصاحب التصلّب العصبي المتعدد، وتخبرنا بما يبقيها على تواصل وارتباط، اقرأوا قصتها حول روابط التصلّب العصبي المتعدد أدناه.
اسمي هو بيرغلِند بيورغلفسدوتير، ولكنني أُعرَف عادةً باسم ليندا.
أبلغ من العُمر 51 سنة وقد شُخّصت إصابتي بالتصلّب العصبي المتعدد في عام 2003.
لقد حاولتُ ألاّ أترك التصلّب العصبي المتعدد يتحكم في حياتي.
ولطالما ذكرتُ أن لديّ تصلّب عصبي متعدد ولكنه لا يهيمن على حياتي.
لقد مكثتُ في البيت وحدي طيلة النهار.
وشعرتُ بسوء شديد، وبدا الأمر وكأنّ حياتي قد انطفأت.
لقد كنت محظوظة بالانضمام إلى جمعية التصلّب العصبي المتعدد التي قدّمت إليّ عوناً كبيراً من الناحية العقلية والبدنية على حد سواء.
وقد أتاح لي ذلك الخروج والالتقاء بأشخاص يفهمونني ويفهمون مرضي.
أحضر التدريبات الجماعية لأستمدّ منها القوة، والتي أستفيد منها جسدياً وروحياً.
وفي بعض الأحيان نذهب إلى أحد المقاهي معاً ونقضي وقتاً رائعاً.
شكراً لك يا بيرغلِند على مشاركة قصتك معنا. ونُعرب عن امتناننا لجمعية التصلب العصبي المتعدد في آيسلندا لتيسيرها لنا التواصل مع بيرغلِند.
الأخبار ذات صلة
تستخدم منظمات التصلّب العصبي المتعدّد في جميع أنحاء العالم اليوم العالمي للتصلّب العصبي المتعدّد كمنصة للحملة المتعلقة بالقضايا الكبيرة التي…
طلبنا من أشخاص ذوي تصلّب عصبي مُتعدّد من حول العالم أن يخبرونا عن الأشخاص الذين يساندونهم. ينشر فيديو الحملة توعيةً…
تتعاون الجمعية الأسترالية للتصلّب العصبي المُتعدِّد مع مجتمع التصلّب المُتعدِّد في أستراليا ونيوزيلندا لعمل فيلم رسوم متحركة مذهل لليوم العالمي…