التقرير العالمي عن التصلب العصبي المتعدد والعمل لعام 2016
يستند التقرير إلى بيانات مأخوذة عن استبيان عالمي شمل ما يزيد عن 12,200 شخصاً مصابين بمرض التصلب العصبي المتعدد في 92 دولة. وقد شارك في الاستبيان العديد من الأشخاص من مجتمع اليوم العالمي للتصلب العصبي المتعدد – لذا وجبت الإشادة بهم جميعاً!
النتائج الرئيسية
- لقد توقف 43٪ من الأشخاص المصابين بمرض التصلب العصبي المتعدد الذين لم يكونوا موظّفين عن العمل في غضون ثلاث سنوات من التشخيص. وقد ارتفع هذا الرقم حتى وصل 70٪ بعد مرور عشر سنوات.
- صرّح 62٪ من الأشخاص المصابين بمرض التصلب العصبي المتعدد الذين لم يكونوا موظّفين بأنّ الإرهاق حال دون بقائهم في العمل – وهي نسبة أقل بكثير من النسبة الواردة في تقرير عام 2010 والبالغة 85٪.
- خفّض عدد أقل من الأشخاص من ساعات عملهم أو أخذوا إجازة قصيرة الأجل مقارنةً ببيانات عام 2010.
- صرّح عدد أكبر من الأشخاص بعدم الحاجة إلى تغيير نمط عملهم مقارنةً ببيانات عام 2010.
- مكّنت التغييرات والتعديلات الفعّالة مزيداً من الأشخاص المصابين بمرض التصلب العصبي المتعدد من البقاء في العمل.يمكن، من خلال الدعم، تحقيق العديد من التغييرات المطلوبة لتمكين الأشخاص المصابين بمرض التصلب العصبي المتعدد من البقاء في العمل، مثل التعديلات التي تُجرى في مكان العمل أو الحصول على العلاجات.
يمكنك مطالعة التقرير الكامل على موقع الاتحاد الدولي للتصلب العصبي المتعدد، والذي يتضمن كذلك توصيات لأصحاب العمل وصناع القرارات والمتأثرين بمرض التصلب العصبي المتعدد. كما أن هناك ملخص للتقرير باللغات العربية والفرنسية والبرتغالية والإسبانية إلى جانب روابط لمزيد من القراءات والموارد حول مرض التصلب العصبي المتعدد والعمل.
الأخبار ذات صلة
فدائمًا ما يكون تحديد ملامح رئيسية لهذا اليوم أمرًا صعبًا، ولكننا في كل عام نجد فعاليات تشعرنا بالفخر. وهذه بعض…
وفي 25 مايو أصدرت فخامةوزيرة الرياضة والأشخاص ذوي الإعاقة الكندية, كارلا كوالتروف بياناً للتعريف بيوم مرض التصلب العصبي المتعددوتعزيز التزامها…
هناك شيء ما رائع حقاً وهو رؤية المعالم الشهيرة تضىء أنوارها للاحتفال باليوم العالمي لمرض التصلب العصبي المتعدد. وربما يرجع…